مشاركات شائعة

الاثنين، 19 مارس 2018

كيفية الوضوء الصحيح طلاب مدرسة الامير سعود بن جلوي


نفذ معلم التربية الأسلامية الأستاذ منصور السند كيف الوضوء الصحيح مع طلاب الفصل 

الوُضوء هو الأساس الذي تُبنى عليه الصّلاة؛ فإن صحَّ الوضوء صحَّت الصّلاة، وإن فسد فقد فسدت الصّلاة، وذلك لأنّ الوضوء شرطٌ في صحّة الصّلاة، لذلك ينبغي على المُسلم أن يَعي جيّداً كيفيّة الوضوء الصّحيح حتّى لا يقع في المَحضور وتبطُل صلاته بعد تعبٍ وعناء، ويمكن ألّا يعلم هو ببطلانها، ويعود الدّور في اعتبار الوضوء صحيحاً أو خاطئاً إلى التزام المُتوضِّئ بأركان وشروطه.















الأحد، 18 مارس 2018

دورة تدريبي استثارة دافعية الطلاب ذوي صعوبات التعلم )

تشرفت مدرسة الأمير سعود بن جلوي الابتدائية  يوم الأثنين الموافق 2/7/1438 
بزيارة مشرف صعوبات التعلم الاستاذ / محمد يوسف الحميضان 
ونخبة من معلمين صعوبات التعلم وذلك لإقامة دورة تدريبية 
بعنوان (استثارة دافعية الطلاب ذوي صعوبات التعلم )
وقدم الدورة الاستاذ /منصور عبدالله المنصور من مدرسة الأمير سعود بن جلوي
عند ذلك شكر قائد المدرسة الأستاذ /نبيل دليجان الدليجان معلمي صعوبات التعلم لتشرفيهم المدرسة وكما شكر مشرف صعوبات التعلم قائد المدرسة ومنسوبيها على حسن الاستقبال وكرم الضيافة.




















الثلاثاء، 13 مارس 2018

جائزة "محمد بن زايد لأفضل معلّم خليجي تزور المعلم منصور المنصور



 رحب قائد مدرسة الأمير سعود بن جلوي الابتدائية الأستاذ نبيل دليجان الدليجان و وكيل المدرسة الأستاذ كمال السيد وجميع معلمين المدرسة وطلابها  بلجنة تحكيم جائزة محمد بن زايد وتعكس جائزة "محمد بن زايد لأفضل معلّم  خليجي" فلسفة تربوية حديثة تتحد في مضمونها وأهدافها مع رؤية واضحة وعميقة، كما تظهر اهتماماً كبيراً ومتنامياً من قبل القيادة الرشيدة في إكساب التعليم في دولة الامارات العربية المتحدة خاصة، وفي دول مجلس التعاون الخليجي عامة الزخم المطلوب، بما يحقق تطلعات تلك الدول في إثراء العملية التعليمية عبر إحداث قفزات استثنائية في مساراتها بما يساهم في تحقيق توجهاتها نحو نهضة تنموية شمولية، يشكل التعليم عمودها الفقري، وركيزة نحو انطلاقات هائلة في كل مناحي الحياة ومجالاتها. 
ويعد المعلّم عصب العملية التعليمية، ومنطلقاً لأيّ تطور منشود نبحث عنه؛ لذا جاءت الجائزة لتكرّس مفاهيم ومبادئ عدة، وتوثّق لمرحلة جديدة من العمل التعليمي والتربوي المتجانس، الذي يتوافق مع آخر المستجدات العصرية، والحراك الحاصل في قطاع التعليم في الدول المتقدمة، وبما يتسق مع المتطلبات الحضارية، ولا يكون ذلك إلا من خلال حفز المعلم للأخذ بأسباب تقدمه، وتتبع مقتضيات تطوره ،نظراً لوقوع مهمة النهوض في قطاع التعليم برمته على كاهله هو، ناهيك عن مسؤوليته تجاه مستوى الطلبة الأكاديمي، وغرس القيم الفاضلة والمبادئ السامية في ذواتهم، وتوجيههم وإرشادهم، وتعزيز المواطنة الإيجابية لديهم. 
وقد حرصت الجائزة على تكامل جوانبها، وعلى دقة معاييرها وأهدافها؛ لإبراز أفضل صورة، والخروج بتصورات منهجية قادرة على توفير الفعالية في الأداء، وفي النتائج المتوخاة. وأخيراً، تؤكد "جائزة محمد بن زايد لأفضل مُعلمٍ خليجيّ" أن المعلم سيظل في فكر القيادة الرشيدة، وضمن نظرتها الشّمولية البعيدة المدى؛ لتحقيق أيّ تقدم مستقبلي، فهو يُعَدُّ رهاناً أصيلاً نحو تغييرٍ نوعيّ ومستدام، وستكون الجائزة وسيلة للارتقاء بأفضل الممارسات التعليمية، واستشراف العمل التّربوي الذي من شأنه تعزيز مُخرجات التعليم، وصناعة أجيال قيادية واثقة ومعتدّة بذاتها، ومتسلّحة بأفضل  وأحدث المعارف والمهارات والعلوم.
الجدير بالذكر بأن لجنة الجائزة تهدف إلى زيارة وتقييم 
المعلم منصور عبدالله المنصور
 في جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي



 متابعة طيبة مع صور الزيارة